قصة جميلة جداً لخمسة أشخاص يريدون أن يتزوجوا بفتاة جميلة جداً ،ثم تكون المفاجأة.
حُكي أنه كان هناك فتى قال لوالده ،أريد الزواج من فتاة رأيتها ، وقد أعجبني جمال وسحر عيون تلك الفتاة.
رد عليـه وهو فرح ومسرور وقــال: اين هذه الفتاة حتى أخطبها لك يابني؟
فلما ذهبـا ... ورأى الأب هذه الفتـااة أعجب بهـاا وقــال لأبنه : اسمع يابني
هذه الفتـااة ليست من مستواك وانت لـا تصلح لهـا هذه يستاهلها رجل
له خبرة في الحياة وتعتمد عليه مثلي أندهش الولــد من كــلام أبيه
وقــال له : كــلا بل انا سأتزوجها يا أبي وليس أنت ، تخاصما وذهبا لمركز
الشرطة ليحلوا لهم المشكله وعندما قصـا للضــابط قصتهمـا قــال لهم:
احضروا الفتاة لكي نسألها من تريد (الولد أم الاب) ولما رآهـا الضابـط.كانت المفاجأة!
كانت المفاجأة عندما رآها الظابط!
حُكي أنه كان هناك فتى قال لوالده ،أريد الزواج من فتاة رأيتها ، وقد أعجبني جمال وسحر عيون تلك الفتاة.
فرد عيه أبيه وهو مسرور وسعيد ، وقال أين هذه الفتاة ياابني حتى أخطبها لك ؟
فلما ذهبا الأب وابنه ورأى الأب الفتاة ، فأعجب الأب بالفتاة ، فقال لإبنه اسمع يابني تلك الفتاة ليست من مستواك ، وأنت لا تصلح لها ، هذه يصلح لها رجل لديه خبرة في الحياة مثلي.
فاندهش وتفاجأ الولد من كلام أبوه وقال لوالده ، لا بل أنا الذي سيتزوجها وليس أنت ،فتخاصما الأب والإبن ، وذهبا إلى مركز الشرطة ،ليقوموا بحل تلك المشكة ، فعندما حكيا المشكة إلى الظابط ، فقال لهم دعوني أرى تلك الفتاة ، كي أقوم بسؤالها عن ماذا تختار الأب أم أبيه ..!
فلما رآها الظابط انبهر بجمالها وقا لهم ، تلك الفتاة لا تصلح لكم ، بل تصلح لشخص مثلي لديه سلطة ونفوذ ومركز مرموق ..!
فتخاصما الثلاثة الأب والإبن وظابط الشرطة ، فذهبوا إلى الوزير ، فعندما رآها الوزير قال ، هذه لا يصلح لها إلى مثلي وزير ولديه المال.
فتخاصما الأربعة حتى وصلا إلى أمير البلدة والحاكم ، وعندما حضر الأمير قال لهم ، أنا سأحل لكم تلك المشكلة ، أحضروا تلك الفتاة ، فلما رآاها الأمير قال لهم كلا هذه الفتاة انا الذي سأتزوها ، فأنا الأمير ، فتجادلوا جميعاً في أمر تلك الفتاة.
فقالت الفتاة ،أنا عند الحل لكم ، سوف أجري وأنتم تجرون خلفي ، والذي يمسك بي أولاً فسأكون من نصيبه ،ويتزوجني ، وفعلاً قامت بالركض"الجري" وجرى الخمسة خلفها ، الإبن والأب ، والظابط ، والوزير والأمير ، وفجأة وهم يركضون خلفها ، سقط الخمسة في حفرة عميقة جداً ، فنظرت إليهم الفتاة من أعلى الحفرة وقالت لهم ، هل عرفتم من أنا ؟
أنا الدنيا ، أنا التي يركض خلفي جميع الناس ويتسابقون للحصول علي ويلهون عن دينهم كي يلحقوا بي ، حتى يقعوا جميعاً في القبر ولم يفوز بي أحد.
اللهم لا تجعل الدنيا أكبر همنا ، إذا عجبتك القصة برجاء عمل مشاركة حتى تصل للأصدقاء.
لن تتخيل ماذا قال لهم الظابط..مفاجأة!