فى اسطنبول فى واقعه غريبه والاولى من نوعها شهد اهالى منطقه اقليم كحاريسى معجزة فريده فصباح البالغه من العمر ال29 عام احدى نزيلات فى السجن وهى محكوم عليها با الاعدام شنقا وضعت مولودا ذكرا فى كامل صحته اثناء تنفيذ الاعدام بها
وهرع اليها الطبيب من اجل استطلاع سر هذا الجسم الغريب الذى سقط منها بمجرد ان خرجت روحها والذى جاء الطفل مبكرا عن موعده بشهرين كيث كانت الام حاملا فى الشهر السابع ولم يعلم احد با امرها لانها كانت ممتلئه الجسد ولم تشك من اعراض الحمل
اطلاقا طوال فتره السجن وكانت صباح قد ادينت بقتل زوجها وطفليها با السم فحكم عليا با الاعدام شنقا وظلت ثلاثه اشهر كامله
وفى موعد تنفيذ الحكم وبعد وضح الحبل حول رقبتها وفتحت الخشبه ليسقط جسدها متدليا فوجئ الحاضرون انها لم تمت بعد
فاستمرت قدماها فى الحركه بشكل غريب للحظات قصيره وما ان هدات حتى سقط منها شئ غريب فى البدايه ظن الطبيب ان المولود ميت لانه فاقدا للو عى ولكن بعد ان حاول انعاشه تنفس وجلس يصرخ